25 في المئة. تم تدمير محطات القاعدة الخلوية

وقال مشغلي الاتصالات لجنة الاتصالات الاتحادية (FCC) أن الإعصار دمر 25 في المئة من ساندي. جميع الخلايا البدينة قاعدة المحطات والبنية التحتية للاتصالات وخدمات الكابل في الولايات كثير 10 من الولايات المتحدة الأمريكية. كان هناك عدد أقل من انقطاع كابل التوصيل من الثابتة والنقالة - ذكرت وسائل الاعلام.

وفقا لصحيفة "يو اس ايه توداي"، لا يمكن لأي من شركات الاتصالات، أو FCC نفسها لا تحديد كيفية العديد من العملاء حاليا وعدد الأرضية - موبايل، تأثرت تعطل الاتصالات. عن مشاكل لجميع شركات الاتصالات الرئيسية - فيريزون وايرلس، AT & T، سبرينت نكستل وT-Mobile في الولايات المتحدة وأنظمة كيبل، كومكاست وتايم وارنر كيبل. ومع ذلك، فإن FCC حذر من أن هذه الثغرات قد تكون لا تزال أكثر من ذلك، الطاقم إصلاح إدارة جديدة لاستعادة التالفة ووضع محطات الصاري. الأضرار الناجمة أخرى في مناطق الغرب والشمال، حيث انتقلت العاصفة في من الساحل الشرقي. في تلك المناطق التي لا يتم التصويت عليها بعد الضرر ومحطات القاعدة الخلوية تستمر في العمل على الطاقة في حالات الطوارئ، والتي تهدد استثناء قبل عودة التيار الكهربائي. حاليا، كانت ساندي إعصار 7-8000000 الأميركيين من دون كهرباء. لا يعرف عدد محطات الهواتف الخلوية أو عمل لا تزال تعمل على الطاقة في حالات الطوارئ.

وقال رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية يوليوس Genachowski أنه من المتوقع أن عدم زيادة محطات الهواتف الخلوية. أفادت سام CNET أن انقطاع الشبكة المتضررة "158 المقاطعات في ولايات من ولاية فرجينيا إلى ماساتشوستس."

طلب رئيس لجنة الاتصالات الفدرالية في بيان للصحافة سكان الدولة المتضررة من السكتة الدماغية ساندي للاستفادة من "اتصالات أخرى" ما وراء الصوت، مثل وسائل الاعلام الاجتماعية، والبريد الإلكتروني للتواصل مع العائلة أو الأصدقاء.

والصعوبة الرئيسية في استعادة الاتصالات المتنقلة هو حقيقة أن استعادة امدادات الطاقة قد يستغرق بضعة أيام - في بعض المناطق حتى بضعة أسابيع. مشغلي يدعون أن تصل إلى جميع المحطات القاعدية، واستبدال البطارية أي ملحق الوقود في مولدات "صعبة للغاية، إن لم يكن مستحيلا على المدى القصير"، لأنه تلف جزء من الطريق ونفس المحطة من المياه والثلوج.

وفقا لرويترز، فقد غمرت المياه ثلاثة مكاتب ومراكز الخدمات اللوجستية والاتصالات في نيويورك، في مانهاتن السفلى، وكوينز لونغ آيلاند، الذي ينتمي إلى شركة الاتصالات فيريزون. يدعم مركز وول ستريت في بهو الفندق كان 1.5 متر من المياه.

مرت أكثر من الإعصار الرملي الساحل الشمالي الشرقي للولايات المتحدة في بداية الأسبوع. يمكن خسائر تتراوح من 30 مليار دولار لتصل قيمتها الى 50 مليار دولار.